يشكل عيد الجلاء ذكرى قوية للتضحيات التي قدمها الشعب السوري من أجل التخلص من الاستعمار الفرنسي. يسلط النص الضوء على النضال الطويل الذي استمر لأكثر من عشرين عاماً، مَثَلًا للتصميم والاصرار على الحرية والاستقلال. بدءاً من أعمال المقاومة المتفرقة إلى الثورات الكبرى التي قادها رجال كأبراهيم هنانو والسلطان باشا الأطرش، كان الشعب السوري متمسكاً بمطلب الاستقلال.
الضغط الدولي في نهاية المطاف أدى إلى انسحاب القوات الفرنسية عام 1946 مع إعلان استقلال سوريا، غير أن الطريق لم يكن سهلًا حيث واجهت البلاد تحديات سياسية داخلية وخارجية. يبقى عيد الجلاء اليوم رمزاً للالتزام بـ “الوحدة والتقدم والحرية الحقيقية” وإحياءً لذكرى تضحيات الأجداد الذين قضوا من أجل تحقيق استقلال بلدهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُمشةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هناك من يدعي الألوهية مثل المسيح الدجال ويصحبها بمعجزات وتصدق......بينما من يدعي النبوة مثل مسيلمة ا
- أنا هذه السنة أتيت لدراسة الثانوية وحصلت على معدل (77.2) وأريد الالتحاق بالجامعة لكن هناك مشكلة تمنع
- بسم الله الرحمن الرحيم. أما بعد: بحوزتنا ورقة قديمة تسمى لدينا تقيدة تدل على وجود كنز مدفون تحت الأر
- نويت بعد الاستخارة أن أمارس مهنة نقش الحناء لكسب الرزق الحلال ولكن هل يجوز لي أن أنقش الحناء في كف ا
- حلفت على زوجتي بأن تخبرني بقصة ما حساسة جدا عن كل ما تعلم، وإذا لم تخبرني فحياتي معها ستكون حراما ول