لقد خلقت جائحة كوفيد-19 آثارًا مدمرة على الاقتصاد العالمي، مما أدى إلى اضطرابات غير مسبوقة عبر مجموعة متنوعة من القطاعات. وقد أثر الوباء سلبًا بشكل خاص على الصناعات مثل السياحة والتعليم والتجارة الدولية، حيث أدى الإغلاق العام إلى توقف مفاجئ أو انخفاض كبير في النشاط الاقتصادي. ونتيجة لذلك، تعرضت أسواق العمل لهزة شديدة، وفقد الملايين من العمال وظائفهم بسبب إجراءات الحكومة المصممة للحد من انتشار الفيروس. علاوة على ذلك، عانت الشركات الصغيرة والمتوسطة بشكل كبير نظرًا لمحدودية مرونتها المالية. ومع ذلك، ظهرت بعض القطاعات بمثابة فائزين غير متوقعين أثناء الجائحة، بما في ذلك التجارة الإلكترونية والصناعات الدوائية. أما قطاع الطيران والسياحة فقد تكبد خسائر جسيمة تقريبًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العاتق أو العويتقةوفي حين أن تطوير لقاح فعال يعد حجر الزاوية لاستعادة الوضع الطبيعي للاقتصاد العالمي، إلا أنه يوجد مستوى عالٍ من عدم اليقين حول توقيت وكيفية حدوث الانتعاش. وللتخفيف من تأثير الجائحة، نفذت الحكومات حول العالم سياسات تحفيز اقتصادي ضخمة لدعم الأعمال والشعب المتضررين. ومع ذلك، يبقى
- قد خلق الله الناس مختلفين في قدراتهم الذهنية، وصحتهم، ومالهم؛ فقد يكون إنسان فقيرًا يريد فعل خير وصد
- منذ بدأت في القراءة الدينية عن موضوع الردة أخاف من الوقوع فيها وحبوط عملي وأنا لا أشعر، كما أخاف بشد
- البخاري ومسلم رحمهما الله قبلوا رواية الخوارج لصدقهم وعدم تواطئهم على الكذب ولكن ألم يكن من شروط الص
- Siege of Toulon (1793)
- ما حكم الصلاة قاعداً بسبب حساسية من الغبار في أنفي الذي يتعبني عند الصلاة على السجاد؟.