يتناول النص رحلة ساحرة عبر التراث الثقافي الغني للحلويات العربية، حيث يكشف عن مجموعة مختارة من الوصفات التقليدية التي تمثل جزءًا أساسيًا من الهوية العربية. من الكنافة النابلسية ذات الأصل الفلسطيني، إلى البقلاوة التركية المعروفة بـ”الغريبة”، ومن المعمول الفلسطيني الذي يتضمن أنواعًا مختلفة من المربيات والحشوات اللذيذة، وحتى القطايف المصرية الخفيفة المغلفة بالعسل الطبيعي – كل وصفة لها قصة خاصة بها تنضح بتاريخ وثراء ثقافيا.
بالإضافة إلى ذلك، يستعرض النص طريقة جديدة ومتجددة لاستيعاب هذه الحلويات الكلاسيكية في حياتنا اليومية دون فقدان جوهرها الأصيل. فعلى سبيل المثال، يقترح استبدال الفاكهة المجففة بالفاكهة الطازجة في الكنافة، أو رش الطبقة النهائية من الشوكولاتة المنصهرة عليها. كذلك الأمر بالنسبة للبقلاوة؛ إذ يمكن تقديمها فور خروجها من الفرن مع عصير الليمون لإعطائها طابعاً منعشاً. أما الجرايديا السعودية، فتتميز بمذاقها الفريد الذي يجمع بين الحلو والمالح، وهي مثال رائع لكيفية إعادة ابتكار الوصفات التقليدية بما يناسب الذوق الحديث.
إقرأ أيضا:عطارد بن محمد الحاسببهذه الطريقة، يؤ
- أود أن أستفسر عن مسألة في طهارة الحيض. وهو أن عادتي تكون 9 أيام، أي يحصل لي الجفاف في اليوم الثامن،
- والدي تحرش بصديقتي عند زيارتها لي، بتقبيلها على شفتيها، وللأسف كانت تراه والدها، فعمر أبي أكثر من 60
- ما صحة دعاء: اللهم إني أسألك بالعرش والكرسي والنور الذي عليه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أن تسخر
- ما هو حكم الشرع في من يشاهد لعبة مباحة شرعا، ولكن المتبارين يلعبون بحيث إن الخاسر هو الذي يدفع؟
- هل يجوز تأخير صلاة العشاء إذا كان عندي ضيوف في البيت، ولا أستطيع أن أتركهم، ولا أستطيع أن أقول لهم أ