ترتيب السور في الصلاة هو موضوع ذو أهمية كبيرة في الفقه الإسلامي، حيث يُستحبّ لقارئ القرآن أن يقرأ السور وفق ترتيب المصحف، وهو ما ذهب إليه جمهور العلماء. القراءة بالترتيب العكسي للسور، المعروفة بتنكيس السُّور، مكروهةٌ إلا أنها تعدُّ جائزةً عند بعض الفقهاء بشرط أن تكون على وجه التّعليم أو الذّكر. هذا الترتيب يشمل القراءة في الصلاة وخارجها، حيث يُعتبر ترتيب الآيات في السورة الواحدة أمراً توقيفيَّاً لا يجوز تغييره. التنكيس في قراءة الآيات محرّمٌ لأنه يُبطل الصلاة ويُذهِب بعض أوجه الإعجاز القرآني. فيما يتعلق بتكرار السورة في الركعة الواحدة، تختلف آراء الفقهاء؛ فالمالكيّة والشافعيّة يرون أنه مكروهٌ إذا كان يحفظ غيرها من السور، بينما الحنفيّة يرون أنه مكروهٌ في صلاة الفرض دون النفل. الحنابلة يرون أنه مكروهٌ فقط إذا كان متعلّقاً بتكرار الفاتحة في الركعة الواحدة أو قراءة القرآن كاملاً في صلاة الفرض دون النافلة. اتفق جمهور الفقهاء على جواز تكرار السورة نفسها في الركعات، ويمكن الجمع بين سورتين في نفس الرَّكعة في صلاة النّافلة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّبْنِيَّة- متى وأين نزلت آية التيمم، حيث هناك أكثر من رواية؟
- كنت عسكريا، ولي مشكلة في العمل، وكنت متابعا مع زميل لي أعرفه في الإدارة لكي يقول لي إذا جاء قرار فصل
- أندريه هورتا
- تزوجت من رجل يعيش في ألمانيا وقد تزوج من امرأة ألمانية حيث عقد قرانهما بشكل عادي في الدفاتر الألماني
- متزوج من اثنتين لما تزوجت الثانية كره كل أقاربي زواجي بسبب أن لها أقرباء سيئو الخلق وعشت معها سنه ون