في الإسلام، يُعتبر التصدق أثناء الصحة والحيوية من الأعمال الفاضلة التي تحظى بأجر عظيم. النبي محمد صلى الله عليه وسلم يؤكد على أهمية التصدق في هذه المرحلة من الحياة، حيث يكون الشخص قادرًا على العطاء دون تأجيل. التأجيل حتى اللحظات الأخيرة من الحياة قد يدفع الإنسان إلى التبرع الكبير لإرضاء الضمير، ولكن هذا الفعل يكون أقل أجرًا مقارنة بالصدقة التي تُقدم في فترة الصحة والنشاط. النص يشير إلى أن الشيطان قد يقنع المرء بحفظ المال بسبب احتمال طول العمر والحاجة إليه لاحقًا، مما يجعل الصدقة في الشباب والصحة أفضل. كما يُشبه النص الذي يتصدق عند موته بمن يُهدي عندما يشبع، مما يؤكد على أهمية العطاء قبل النهايات الطبيعية للحياة. بالتالي، فإن أداء الواجبات المالية والوصايا أثناء الحياة يُعتبر أولوية أعلى بكثير من القيام بذلك بعد الوفاة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُرْفيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل كمحاسب في نادي رياضي واجتماعي، ويرأسه مجلس إدارة ظالم، لا يعطي الحقوق للناس، والشركات إلا با
- إذا كان في السند راو ثقة يرسل كثيرا عن صحابي ثبت سماعه منه كأبي الجوزاء عن عبد الله بن عمرو وقد ثبت
- List of sociologists
- إذا أقيمت في المدرسة مسابقات ثقافية دينية، وامتنعت عن الإجابة خشية أن أقع في الرياء، أو تواضعا لله.
- اتصل علي زوجي وقال إنه طلقني، وكنت حائضا، وبعد خمسة شهور قال أنا طلقتها ثلاثا ولم يكتب ذلك. فهل تحسب