يُجيز إصلاح أجهزة التلفزيون والمسجلات والفيديو بشرط أن يكون المستخدم معروفًا أو غالبًا ما يستخدمها في الأمور المباحة.
تُحظر إصلاح هذه الأجهزة لمن يُعرف أو يعتقد أنه يستخدمها في الحرام، مثل مشاهدة صور النساء الكاسيات العاريات أو استماع المعازف. ذلك لأن تصليحها لهؤلاء الأشخاص يُعدّ تعاونًا على الإثم والعدوان، وهو محرم شرعًا. يشدد النص على ضرورة أن يكون كسب المال طيبا، ولذلك ينبغي البحث عن عمل يكون الكسب فيه حلالًا، ويُقدم نص الفتوى بأساس من القرآن الكريم والسنة النبوية وفتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كتبت لكم رسالة طويلة فيها كل حالتي وكل مشاكلي ووساوسي، وللأسف كانت أرقام التأكيد خاطئة، فلم أعد كتاب
- أثناء تشاجري أنا والزوجة قلت لها: هذا ليس من خلق الإسلام، فردت علي: (هذا ليس من خلق ........ ) حيث ق
- أبي رجل كبير السن 75 عاما ولكنه دأب على إهانة والدتي واتهامها بما لا يوجد بها من الصفات حتى وصل الأم
- ما معنى الشافية الكافية؟
- ما حكم من كان يستخدم ألعابا منسوخة أو برامج وهو لا يعلم الحكم؟ وهل استخدامها بعد معرفة الحكم يوجب قي