يمثل تطور أقسام الهندسة المعمارية في مصر عبر التاريخ انعكاسًا حيًا للثقافة والهوية المحلية. يعود تاريخ هذا التطور إلى العصور الفرعونية القديمة، حيث برزت معابد ضخمة مثل أبو سمبل وكرنك، مستخدمة الجرانيت الأحمر والأبيض الكبير، بالإضافة إلى منحوتات دقيقة تصور الآلهة والقادة الملكيين. وفي العصر الروماني والإسلامي، انتقل التركيز نحو استخدام البلاط الزجاجي الملون والمآذن المرتفعة، كما يتضح جليًا في مسجد عمرو بن العاص بمدينة القاهرة.
مع دخول الحكم الأيوبي والمملوكي، ظهر أسلوب معماري فريد يُسمى “الأمرني”، يتميز بالبلاط الملون والأعمال الخشبية المتقنة، ويظهر بشكل واضح في جامع السلطان حسن. أما في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر أثناء الاحتلال البريطاني، فقد تأثر المعمار المصري بأنماط مختلفة منها النيوكلاسيكية والبريطانية الفيكتورية، ويتجلى ذلك في قصر رأس التين بمصر الجديدة.
إقرأ أيضا:كتاب السماء والأرض: الاحترار الكونيوفي الوقت الحالي، استمرت مصر في دمج عناصر هندسية حديثة وعصرية ضمن مبانيها العامة الكبيرة وشوارعها الواسعة دون أن تفقد هويّتها الثقافية الأصلية؛ إذ ظلت تعتمد على المواد
- هل هناك تعارض بين سورة التحريم آية: (4)، وسورة الأحزاب آية: (33)؟
- رجل من عائلتي أخبر صديقه أن امرأة أتت إليه، وقالت له: إنه هو وأخته (أي: أخت صديقه) يلتقيان ببعض، وإن
- Espejón
- هل يجوز التصدق بأموال حرام؛ لأني كسبت بعض المال من موقع يوتيوب عند قيامي برفع مقاطع رسوم متحركة تحتو
- عندي صديقة متزوجة ولها أطفال، صديقتي هذه تعرفت على شاب وأحب كل منهما الآخر من خلال الإنترنت كل واحد