في النص المقدم، يناقش المشاركون دور الدين في العصر الحديث، حيث يرى الشاذلي بن الشيخ ويارا بن عيسى أن الدين يجب أن يتكيف مع التطورات الحديثة دون المساس بجوهره، مستندين إلى مفهوم الاجتهاد الذي يسمح بتكييف الشريعة مع ظروف المجتمعات المعاصرة. ويؤكدون على أن العلماء عبر التاريخ استخدموا هذا النهج لتطبيق المبادئ الدينية بشكل يتوافق مع التطورات الجديدة، مما يثبت قابليتها للتكيف.
من جهة أخرى، يرى ياسر بن عيسى وبثينة البنغلاديشي أن الدين يجب أن يكون ثابتًا في جوهره، محذرين من أن أي تغيير قد يؤدي إلى تحريف العقائد الأساسية. ويؤكدون على أن التغييرات الاجتماعية لا تُبرر تعديل المبادئ الدينية، ويقترحون الحفاظ على المسار الأصلي للوصول إلى الهدف النهائي.
إقرأ أيضا:علم الجينات يهدم خرافة الأمازيغية والعرق النقيبهذا، يظهر النص اختلاف وجهات النظر حول تطور الدين في العصر الحديث، بين من يرى ضرورة التكيف مع التطورات الحديثة مع الحفاظ على الجوهر الديني، وبين من يشدد على ثبات الدين وعدم جواز تعديل المبادئ الأساسية.
- فضيلة الشيخ: أرجو ملاحظة أنه في حالة تجنب أخذ القرض (حتى لو كان من البنك) فإن الشخص سيكون من أشباه ا
- عندي ببغاء وهو يأكل الحبوب والثمار وأحيانًا نعطيه عظام الدجاج بعد أن نأكل لحمها, فما حكم برازه؟ وهل
- زوجي مسرف إلى حد كبير ويعمل بالقطاع الخاص أي أن عمله هو مصدر الرزق لنا الآن وهو لا يوفر شيئا للزمن م
- كان لدي قريب يصغرني سنا ببضع سنين وكان شابا طيبا ودودا وكان لديه تطلعات وطموحات ليست لأي شاب في سنه
- أود السؤال عن فضل الأضحية إذا قمت بها وأنا فتاة غير متزوجة، وهل الصدقات في وضعي أفضل أي النقود أم تج