في جوهره، يُعرّف العنف بأنه استعمال قوي ومتعمّد – جسديًا كان أو لفظيًا أو نفسيًا – ضد شخص آخر أو حتى ضده بنفسه، مما قد يؤدي لإصابات جسدية، وفي بعض الحالات الشديدة، الموت. ينقسم هذا المصطلح إلى عدة أنواع رئيسية؛ أولها العنف الجسدي الذي يتميز باستعمال القوة البدنية المباشرة التي تسبب أضرارًا جسدية واضحة مثل الخدوش واللكمات والضرب. ثانيًا، هناك العنف النفسي الذي يستهدف معاناة الإنسان الداخلية عبر وسائل مثل الترهيب اللفظي والتخويف المستقبلي والسلوك المسيطر والقمع الاجتماعي. ثم يأتي النوع الثالث والأكثر شراسة حسب المنظمات الدولية وهو العنف الجنسي، حيث يحدث دون موافقة فعلية من الضحية ويمكن أن يكون نتيجة للإكراه أو عدم القدرة على اتخاذ القرار بشكل صحيح. أخيرًا وليس آخرًا، يوجد “الحرمان من الرعاية”، وهي حالة فريدة تنطوي على الامتناع المتعمد عن تقديم المساعدة الطبية الأساسية والاحتياجات اليومية الأخرى لمن هم بحاجة إليها. كل نوع من هذه الأنواع له تأثيره الخاص وتداعياته طويلة المدى على صحة الفرد وسلوكه وعلاقاته الاجتماعية. لذلك، يجب فهم وتعريف
إقرأ أيضا:الأخطاء المرتکبة في مقررات اللغة العربیة- جوردان كيربي راكب الدراجة الأسترالي
- أنا رجل متزوج، وزوجتي بعيدة عني، حيث إنني مسافر عنها, وقد قمت بلبس ملابسها الداخلية حتى أستثير نفسي
- شيختا الفاضل: كان النبي عليه السلام يصل صويحبات أمنا خديجة ـ رضي الله عنها ـ وكذلك سيدنا أبو بكر وعم
- وقع شجار بيني وبين زوجتي، فشتمتني بأبشع أنواع الشتائم، لكن ما جرح فؤادي أنها نعتتني بابن الزانية، مع
- امرأة فعلت معصية، وكان شخص يتتبعها، ويراقبها حتى كشفها، وفضحها. وعلم الجميع بأمرها. سؤال المرأة: