علي الجمبلاطي، الشاعر المصري المرموق، يتميز بتنوع إنجازاته ومساهماته الفكرية والثقافية. ولد في قرية العزيزية بمصر عام غير معروف، وحصل على تعليمه الأولي من دار العلوم قبل أن يتخرج منها سنة ١٩٣٦ م. ثم حصل على بعثة داخلية وظيفية رفيعة المستوى في العام ١٩٥٧ م. يُطلق عليه “شاعر المعلمين” نظراً لتقديمه العديد من الأعمال التي تدور حول التعليم والتوجيه التربوي. رغم أنه قضى معظم حياته في مصر، فقد توفي في العاصمة المصرية القاهرة.
بالإضافة إلى الشعر، كان للجمبلاطي دور بارز في مجالات مختلفة مثل العمل الأكاديمي والإدارة الثقافية والمشاركة المجتمعية. بدأ مشواره المهني كمدرس في كلية الأمريكان بأسيوط، وانتقل بعد ذلك ليصبح مشرفًا ثقافيًا في جمعيات الشبان المسلمين. واصل تقدمه الوظيفي حتى أصبح مستشار اللغة العربية والتربية الدينية وأستاذا بكلية التربية بالأزهر. كما شارك أيضًا بنشاط في المؤسسات العامة مثل المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية وجمعية الأدباء بالقاهرة. بالإضافة لذلك، قام بتأسيس جماعة أدباء العروبة والتي كانت لها تأثير كبير على الحركة الأدبية آنذاك.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإداريةأما فيما يتعلق بإنتاجه الشع
- قامت الشركة التي أعمل بها بعمل حسابات في بنك الاتش اس بي سي ..لكي يتم تحويل المرتبات عليه والقبض عن
- أنا مشهورة... أخرجوني من هنا! (الموسم التاسع)
- صليت مرة سنة صلاة الفجر بلا سترة – أي: في مكان في المسجد لا أحد أمامي, ولا يوجد من يسير أمامي, أو يش
- يا شيخي العزيز هل يجب علي أن أنكر على صاحبي الذي قال اختلف العلماء و هو يقصد المزاح عندما نختلف في أ
- مسألة : توفي عن أمّ ، وستة أخوة لأم ، وخمسة عشر أخا لأب ، وصافي التركة 4800 ريال ؟