وفقاً للنص، فإن غالبية فقهاء الإسلام، بمن فيهم المالكية والشافعية والحنابلة، يتفقون على أن إخراج كفارة اليمين نقدًا ليس جائزًا. وبدلاً من ذلك، يجب تقديم عين الكفارة، سواء كانت وجبات طعام محددة (الإطعام) أو ملابس للمحتاجين (الكسوة). ويستند هذا الرأي إلى آيات قرآنية وأقوال صحابة وتابعين مشهورين مثل عمر بن الخطاب وابن عباس. ومع ذلك، هناك وجهة نظر مختلفة عبر عنها الحنفية تقبل إعطاء القيمة المالية لكفارة اليمين بشرط تحقيق هدفها الأساسي وهو تخفيف فقر المحتاجين. رغم قبول هذه الطريقة عند البعض، إلا أنها ليست الأرجح ولا تتماشى تمامًا مع توجهات الشريعة الإسلامية. وللحصول على أقصى ثواب وتحقيق القصد الأصلي للكفارة، ينصح باتباع نهج أغلبية الفقهاء بتقديم الطعام أو الملابس فعليًا وليس نقودًا. وفي نهاية المطاف، يؤكد النص على أهمية الصدقة والإحسان تجاه الآخرين بغض النظر عن طريقة تنفيذ الكفارة.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ كيمياء الكم- السلام عليك فضيلة الشيخ ورحمة الله وبركاته, من هم الدروز؟ أفيدونا افادكم الله.
- الشيوخ الفضلاء: أنا أعمل في مؤسسة حكومية وتوفر لنا نحن الموظفين سكنا مجانيا مع الكهرباء والماء وهناك
- يا شيخ: أنا مصاب بالسحر، ومغترب في أمريكا، وكنت في بلدي أقرأ القرآن وأستمع إليه وأذكر الله وأصلي الل
- مسلم كان يتحدث مع والدته حيث إنها كانت تعاتبه عن أنه تكلم عن أشخاص بشكل غير لائق وسبهم أي شتمهم أمام
- ما الحكمة من عدم الكذب الصريح عند الضرورة كستر الناس، كأن يسألني أحدهم عن شيء سيئ في ماضي أحدههم فأق