تعمل عملية تخثر الدم كآلية دفاع طبيعية أساسية للجسم ضد النزيف، حيث تقوم بتحول البلازما إلى جلطة دموية عند حدوث تلف بالأوعية الدموية. يتضمن هذا الإجراء المعقد عدة مراحل؛ أولها انتشار بروتينات خاصة مثل الثرومبين الذي يحول الفيبرينوجين إلى الفيبرين، والذي يشكل بنية الجلطة الأساسية. وفي الوقت نفسه، تشارك الصفيحات الدموية في تضييق منطقة الإصابة لمنع مزيد من فقدان الدم.
يمكن أن تحدث اضطرابات في نظام التخثر بسبب عوامل مختلفة منها الوراثة، أمراض القلب والأوعية الدموية، العدوى، واستخدام بعض الأدوية. هذه الاختلالات قد تؤدي إلى فرط التخثر (زيادة قابلية الجسم لتكوين جلطات) أو نقصه (نقصان قدرة الجسم على تجلط الدم)، مما يعرض الشخص لمخاطر نزفية شديدة.
إقرأ أيضا:حملة مباركة في موريتانيا داعمة لحملة #لا_للفرنسة بمناسبة القمة العربية في الجزائرلعلاج مشاكل التخثر، يجب تحديد السبب الكامن خلف الحالة بدقة. غالباً ما تستخدم مضادات التخثر مثل الهيبارين والسيكلوسبورين لمنع تكون جلطات جديدة، بينما تعمل أدوية أخرى على حل الجلطات الحالية. بالإضافة إلى ذلك، يعد تغيير نمط الحياة عبر خسارة الوزن، ممارسة الرياضة بانتظام، واتباع نظام غذائي صحي عاملاً مه
- ذهبت إلى مكة وأديت العمرة، ثم ذهبت إلى الصفا والمروة وصليت ركعتين بالحرم، ثم خرجت ونسيت أن أصلي بعد
- اشتريت قطعة أرض لبناء منزل وعندما حاولت البناء تبين أن جزءا منها ملك لأطراف أخرى وبعد سبع (7) سنوات
- كنت أضع مالي في حساب في بنك به فوائد ربوية، وكنت أستعملها. فهل يجب علي الآن التصدق بقيمتها؟ ولو صرفت
- ما هي الانتكاسة؟ وما أسبابها؟ وما علاجها؟ وما معنى قول ابن القيم: أجمع العارفون بالله على أن ذنوب ال
- كنت قد سألتكم سابقا عن كوني أعمل أمين مخزن في شركة لاستيراد الأجهزة الكهربائية، وعند قيامي بالجرد ال