تتناول الفقرة موضوع ظهور الغدد في الثدي، موضحة أنها ظاهرة شائعة لدى العديد من النساء بسبب مجموعة متنوعة من العوامل بما فيها التأثيرات الهرمونية والسن والتحولات البيولوجية الطبيعية. تعتبر أغلبية هذه الكتل حميدة وغير مقلقة؛ حيث تتكون أساسًا من خلايا حليب تعرف بلوبوليات تستجيب لهرموني الاستروجين والبروجسترون. عند حدوث اختلال في توازن هذه الهرمونات، قد يتسبب ذلك بتكاثر زائد لهذه الخلايا ويؤدي لاحقًا إلى تكوين كتلة محسوسة عند لمس المنطقة المصابة.
هناك نوعان رئيسيان للغدد الموجودة في الثدي: الأولى هي “الغدة الحميد”، وهي عبارة عن تجمع لخلايا الحليب فقط، بينما الثانية هي “الغدة الليفية” والتي تتميز بنسيج ليفي إضافي إلى جانب النسيج الغدي. رغم كون حجم الأخيرة قابل للتغير والإزدياد عبر الزمن، تبقى فرصة التحول السرطاني لها قليلة جدًا.
إقرأ أيضا:قبيلة الخلط او الخلوط من عرب بني المنتفق بمنطقة الغربلتحديد حالة الغدة في الثدي، يجب إجراء فحص ذاتي منتظم يشمل استخدام مرآة ومخلب لفرد جلد الصدر وضغط مناطق عضلية وحلمة الثدي بحثًا عن أي تغييرات أو كتل ملحوظة. وفي حال رصد شيء مشبوه، يست
- لقد قمت بعمل خيري ورأتني زميلة لي (أظن) أنها قد شكت بأني ارتكبت إثم سماع الأغاني وأنا لم أسمع فلما ع
- فضيلة الشيخ الموقر عندي مسألة في الطلاق وهي كالآتي: لقد طلقت زوجتي ثلاث مرات وكانت كالآتي : الطلقة ا
- هل الذنوب السابقة التي تاب الله عليّ منها ترجع إليّ بسبب انتكاستي؟
- أب لم يرض خلق الخاطب لابنته، لأنه قام بالإيقاع بين الأب وإخوته، ولأنه شديد الكذب وليس بارا بوالديه ف
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خير الجزاء على هذا الموقع وأثابكم الله عليه. لي سؤال وأتم