تتناول الفقرة موضوع ظهور الغدد في الثدي، موضحة أنها ظاهرة شائعة لدى العديد من النساء بسبب مجموعة متنوعة من العوامل بما فيها التأثيرات الهرمونية والسن والتحولات البيولوجية الطبيعية. تعتبر أغلبية هذه الكتل حميدة وغير مقلقة؛ حيث تتكون أساسًا من خلايا حليب تعرف بلوبوليات تستجيب لهرموني الاستروجين والبروجسترون. عند حدوث اختلال في توازن هذه الهرمونات، قد يتسبب ذلك بتكاثر زائد لهذه الخلايا ويؤدي لاحقًا إلى تكوين كتلة محسوسة عند لمس المنطقة المصابة.
هناك نوعان رئيسيان للغدد الموجودة في الثدي: الأولى هي “الغدة الحميد”، وهي عبارة عن تجمع لخلايا الحليب فقط، بينما الثانية هي “الغدة الليفية” والتي تتميز بنسيج ليفي إضافي إلى جانب النسيج الغدي. رغم كون حجم الأخيرة قابل للتغير والإزدياد عبر الزمن، تبقى فرصة التحول السرطاني لها قليلة جدًا.
إقرأ أيضا:التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي بالمغرب ترفض إلغاء مسلك تدريس المواد العلمية باللغة العربيةلتحديد حالة الغدة في الثدي، يجب إجراء فحص ذاتي منتظم يشمل استخدام مرآة ومخلب لفرد جلد الصدر وضغط مناطق عضلية وحلمة الثدي بحثًا عن أي تغييرات أو كتل ملحوظة. وفي حال رصد شيء مشبوه، يست
- جائزة بولينغن للشعر
- جونغ غون جو
- سافرنا إلى دولة الإمارات، أنا وأسرتي المكونة من أمي، وأختي، وزوجتي، واثنتين من بناتي. وقررنا في يوم
- ذهبت للعمرة، وتحللت دون تقصير شعري، ثم اعتمرت بعد عام، ووقعت في نفس الخطأ، فهل عليّ دم؟ وإن كان الجو
- أرجو منكم الإجابة على سؤالي و عدم إحالتي. أنا عندي سؤال واحد و لكن به تفاصيل كثيرة: أنا للأسف بدأت ا