قصيدة زهير بن أبي سلمى “سئمت تكاليف الحياة” تُعكس معاناة الإنسان عبر العصور من خلال تجارب الشاعر الخاصة. يُجسد الشاعر يأساً قلبيّاً و همماً كبيراً بسبب متاعب الحياة المتواصلة، التي تبدو لا تنتهي. يستخدم زهير صور قوية ليعبر عن ضجر روحه واستياءه تجاه الصعوبات اليومية، مُبدياً شعوره بالوحشة والتعاسة اللتي تُكاد تدفعه إلى التخلي عن الدنيا. يصور العالم حوله كمرآة لعصبيته المحبطة، حيث يرى الفوضى والفراغ أكثر من الجمال. رغم تشاؤمه الواضح، يحافظ زهير على بصيص أمل ضعيف، مُؤمنًا بأن هناك احتمالية لتحسين الأمور أو انتهاء الأحزان يوماً ما.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من استأجر أرضا زراعية، على أن يكون للمؤجر مبلغ محدد في العام، وعلى المستأجر دفعه سواء ربح أو
- ما حكم من يستخدم بعض برامج التواصل، ويفتش دوما مَن متصل ومن غير متصل، وهل هذا الأمر تجسس؟
- مريم تعني أنها أطهر نساء العالمين, ولكني أريد أن أعلم معناها بالضبط؛ لأني سمعت أن الإنسان له نصيب من
- الإجازة الصيفية والسفر إلى الخارج ؟
- لقد أرسلت سؤالا مقاربا لهذا السؤال ولكن احترمت إرشادات الشبكة ألا أرسل أكثر من سؤال . فإذا أردتم دمج