يؤكد النص على أن التغذية الراجعة، خاصة السلبية، تكون أكثر فعالية في بيئة تنظيمية داعمة. المؤسسات التي تقدّر التحسين والابتكار، مثل حلول تكنولوجيا معلومات الشرق الأوسط والشركة البريطانية لصوان بريستون، تُظهر أن ثقافة داعمة يمكن أن تحول التغذية السلبية إلى فرص نمو. يلعب المديرون والزملاء دورًا حاسمًا في تشجيع التحسينات، مما يؤكد على ضرورة بيئة متفهمة وبناءة. ومع ذلك، لا تقتصر المسؤولية على المؤسسات فقط؛ فالأفراد أيضًا يلعبون دورًا مهمًا في استخدام وتطبيق التغذية الراجعة. صابر وعبد الرؤوف يشددان على أن الانطلاق نحو التحسين يبدأ من داخل كل فرد، وأن استعداد الأفراد للاستماع والتغيير بناءً على التغذية السلبية هو مفتاح لنجاح ثقافة التغذية. يؤكد صابر على أهمية الإدراك الذاتي والتدريب في تعزيز قدرة الفرد على التفكير النقدي في ردود أفعاله. بالتالي، يتطلب النجاح في التغذية الراجعة تعاونًا بين المؤسسات والأفراد لخلق بيئة مثالية للتحسين.
إقرأ أيضا:كتاب العالم القطبي ونورديا- أنا شاب أعمل محاسبا، وتوجد فرصة عمل جديدة في شركة تقدم الخدمات المحاسبية والمالية للشركات الأخرى. حي
- أنا سيدة متزوجة ولي طفلان، لي خلافات مع زوجي في الأغلب تمس كرامتي، وكثيرا أنا من يبدأ الحوار لحل الم
- لقد نذرت اسم محمد لمولودي، وبعد أن أنجبت طفلي سجلته في شهادة الميلاد محمد علي، فهل هذا يؤثر على النذ
- أعمل بكارفور مصر وهو إن لم تكن تعلم سوق كبير (سنتر أو مول) تباع فيه أعداد مهولة من المنتجات ولكن تبا
- نموذج هذا العام