تتضح الآية “فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع” في سورة النساء دلالة واضحة على تعدد الزوجات ضمن حدود محددة، حيث يُشكل “ما طاب لكم” إشارة إلى حرية الاختيار المتبادل بين الرجل والمرأة بناءً على الرضا النفسي والعاطفي.
وتُحدد الآية الحد الأعلى لعدد الزوجات بثلاثة “مثنى وثلاث ورباع”، وتشدد على ضرورة تحقيق العدل بينهن، وذلك “فخفتم ألا تعدلوا فواحدة”. تجسد هذه الآية تداخل بين الجانب التشريعي والجانب الإنساني حيث تؤكد على الحاجة إلى عدالة المعاملة وتقسط الحقوق في الزواج.
يُرجع السبب وراء نزول هذه الآية، وفق الروايات التاريخية، إلى ضرورة حماية اليتامى والمستضعفين من استغلال أو سوء توظيف النفوذ المالي لديهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Switch Mobility
- Parliament of Queensland
- أنا شاب عمري 21 سنة، أبي وأمي يوافقان أختي على ارتكاب المعاصي، فهم يتركانها تعمل في فندق بدون حجاب،
- سؤالي :* هل يجوز أن أكمل قراءة القرآن من كتاب آخر غير كتابي في حالة عدم وجودي في البيت وعند الرجوع أ
- قال لي زوجي وهو واقف قبل أن يخرج ـ وهو غاضب ـ والله إذا لم أتزوج عليك وآتي بها عندك هنا فأنت طالق با