تفسير آية (إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) يوضح تحريم الخمر والميسر والأنصاب والأزلام، حيث يُعتبر كل منها رجسًا من عمل الشيطان. الخمر هو كل مُسكرٍ يحجب العقل، والميسر هو القمار، والأنصاب هي الأصنام، والأزلام هي السهام التي كانت تستخدم في الجاهلية للاستقسام. الآية تحذر من هذه المفاسد التي تؤدي إلى الشرور والأحقاد والقطيعة، وتصرف عن ذكر الله وإقامة الصلاة. كما أنها تحث على اجتنابها لتحقيق الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. سبب نزول هذه الآية كان طلب عمر بن الخطاب ومعاذ بن جبل وجمع من الأنصار من الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- قولاً فصلاً في الخمر والميسر، فأنزل الله هذه الآية لتوضيح تحريمها.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: اتحادية قبائل الشياظمةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أتجاذب أطراف الحديث مع والدتي، فقلت: «أنا لا أحب الحرم في الزحمة» ويعلم الله عز وجل أنها زلة لسا
- إن زوجتي غير حافظة لبصرها بشكل جيد، وأظن أنها تخونني وذلك لعدة أسباب. عدت للبيت وقال ابني الصغيرعمره
- فإني أريد أن أعرف حكم من لا يتطهر من الجنابة مع علمه بأنه غير طاهر؟
- شاب مَنَّ الله عليه بالهداية، لكنه كان يسرق أشياء، فإذا دخل دكانًا، سرق أشياء غذائية للجسم، وإذا جلس
- تزوجت منذ سبعة أشهر ونظرا لعملي بالسعودية سافرت بعد شهر من زواجي وحاولت عمل استقدام أو زيارة لزوجتي