تفسير آية (اهبطوا مصرًا فإنّ لكم ما سألتم) يركز على قصة بني إسرائيل مع موسى عليه السلام، حيث طلبوا من موسى تغيير طعامهم من المَنّ والسلوى إلى البقول والقثاء والبصل، مما يعكس تعاليهم وتكبّرهم. جاء الأمر الإلهي بأن يهبطوا إلى مصر حيث سيجدون ما يطلبون، ولكن هذا الطلب كان نتيجة تنكرهم لنعمة الله ورغبتهم في الأدنى بدلاً من الأعلى. الآية تشير إلى أن جزاءهم كان الذلّة والمسكنة والغضب الإلهي بسبب عصيانهم وكفرهم بآيات الله وقتلهم الأنبياء. هذا التفسير يوضح حال اليهود عبر الأزمان، حيث يتميزون بالذلة والمهانة ونقض العهود، ويجادلون الأنبياء باستمرار.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنوي الذهاب إلى الحج هذا العام، وعليّ ديون، فهل يجوز لي الحجّ، مع العلم أن صاحب الدَّين، قال لي:« سد
- إذا عصيت الله في مكان معين -نسأل الله العفو والعافية- فإني لا أريد أن أجلس فيه مرة أخرى، سواء لأمور
- هناك لعبة اسمها: (clash of clans) وأنا ألعبها، وهي لعبة حرب وقتال، ومن ضمن الجيش سحرة، يطلقون النار
- أشحن حسابات لأشخاص، على لعبة ببجي. سؤالي هو: عندما أشحن رصيدا لشخص ما. هل يجب أن يقبض في المجلس؟ يقد
- أنا نذرت نذراً وهو صيام شهر، وقلت أنا نويت صيام شهر على مدى الحياة، وأنا صمت تسعة أيام فقط، فهل يمكن