تناقش الفقرة موضوع تفسير آية “فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع” المذكورة في سورة النساء، والتي تحدد عدد الزوجات بشكل واضح عند المسلمين السُّنّة. يؤكد النص على أن هذه الآية تشير إلى الحد الأعلى وهو أربع زوجات فقط، وليس لها دلالة على جواز زيادة العدد كما زعم البعض. ويستند الدليل على أقوال علماء الدين وأئمة التفسير الذين أكدوا على عدم وجود دليل مباشر يشجع على تعدد الزوجات بما يفوق الأربع. بالإضافة إلى ذلك، يستشهد النص بآراء كبار المفسرين مثل الإمام القرطبي الذي ينفي ارتباط هذا الرقم (مثنى وثلاث ورباع) بإباحة التسع أو العشر زوجات. كذلك، يتم التأكيد على حديث نبوي يُظهر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم نفسه لم يكن لديه أكثر من أربع زوجات خلال حياته. أخيراً، توضح الفقرة اتفاق معظم علماء الإسلام -باستثناء بعض الطوائف داخل الشيعة- حول عدم مشروعية جمع الرجل لأكثر من أربع زوجات.
إقرأ أيضا:منصة فِكْران … شبكة اجتماعية يتحول فيها الذكاء الاصطناعي من أداة إلى شريك في التفكير- ماثيو هايوود (لاعب كرة قدم)
- دين هووبر
- أود أن أستفسر عن موضوع الوتر. دعوت ليلة من الليالي في الوتر، وأفصحت عما بداخلي لله -تبارك وتعالى- وش
- هل بغض أي فعل تدين كفر؟ وإذا كان هذا البغض بسبب شخص أبغضه لشخصه هل يعد كفرا؟.
- لي صديق أخذ مبلغ 150 ألف جنيه، للمشاركة في مشروع، وقال: إن الربح الشهري 50 ألف جنيه، فقلت لصاحب الما