تفسير سورة الفلق يركز على الاستعاذة بالله من مختلف أنواع الشرور. تبدأ السورة بالآية الأولى التي تدعو إلى الاحتماء برب الفلق، وهو الخالق الذي يفصل الأشياء عن بعضها البعض، مما يعادل رب العالمين. في الآية الثانية، يُطلب الاستعاذة من شر كل مخلوق فيه شر، وليس من كل المخلوقات. الآية الثالثة تتناول ظلمة الليل (الغاسق) عندما يدخل، مشيرة إلى أن الليل والقمر يمكن أن يكونا مصدراً للشر في بعض الأحيان. الآية الرابعة تتحدث عن النفاثات في العقد، وهي الأرواح الخبيثة التي تنفث في العقد، سواء كانت من الجن أو الإنس. وأخيراً، الآية الخامسة تستعيذ من شر الحاسد إذا حسد، حيث يتمنى زوال النعمة عن الآخرين، وقد يكون الحسد ضاراً إذا أظهره الشخص وعمل به.
إقرأ أيضا:مصطلحات من الشاوية المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد معرفة كيفية توزيع الأرباح بين شريكين متساويين في رأس المال، ولكن أحدهما يدير المشروع، مع العلم
- كيف أستمد ثقتي بنفسي من الله -عز وجل- بدلاً من أن أستمدها من رأي الناس بي أو إعجابهم، أو تحفيزهم لي،
- رقصة الليل مع تانيا تاكر
- ذكر أحد العلماء هذا الحديث في أحد الفتاوى: قال عليه الصلاة والسلام: «من سمع منكم بخروج الدجال فلينأ
- لقد قمت بكفالة يتيم وأود أن أهب الأجر لأختي، فهل يجوز، وهل أبلغها بذلك، وهل هناك صيغة معينة أتلفظ به