وفقًا للنص المقدم، فإن عبارة “تقبل الله” بعد انتهاء الصلاة تُعتبر بدعة في الإسلام. هذا الحكم مستند إلى حديث نبوي صحيح يقول “كل بدعة ضلالة”، مما يعني أن أي تغيير في التعاملات الدينية بدون أساس شرعي واضح يُعد بدعة. لم يرد هذا التعبير في السنة النبوية أو في أفعال الصحابة الكرام، مما يجعله خارجًا عن هدي النبي صلى الله عليه وسلم. أكد علماء الدين مثل الشيخ ابن عثيمين والشيخ الفوزان على عدم وجود أي سابقة تاريخية لهذا التصريح. ومع ذلك، يجب التعامل مع غير العالم بهذا الأمر برحمة واحترام، حيث يمكن توجيهه برفق نحو السنة من خلال تقديم جواب مماثل بطريقة طيبة أو تشجيعه على المزيد من المعرفة الدينية. هذا النهج يتوافق مع الأمثلة التاريخية التي توضح كيفية تقديم المعلومات الجديدة بشكل مستدام وصحيح وفقًا للشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:هل صنع سيبويه قواعد العربية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة تزوجت بدون دخول (فترة خطبة) وكان شرطي في الزواج أن يكون زوجي متدينًا، هو والحمد لله يصلي وي
- الشيوخ الفضلاء: أنا أعمل في مؤسسة حكومية وتوفر لنا نحن الموظفين سكنا مجانيا مع الكهرباء والماء وهناك
- كنت أريد أن أسأل فضيلتكم عن الختمة للميت، هل يصل ثوابها إليه، ثانياً: إن كان الميت لم يكن فقير الحال
- كنت أعمل بمؤسسة تبيع سلعا معينة في مجال الكمبيوتر والطابعات، ثم وردت بضاعة لشركة ما على أنها أصلية و
- يصلي بنا إمام مصري الجنسية ملتحٍ، ويحفظ من القرآن، وعندما يقرأ الفاتحة يقول: (صراط اللزين أنعمت عليه