يحدد تقسيم التركة بين الورثة وفقًا للشريعة الإسلامية أصولاً وقواعد صارمة، كمثال نصيب الأم من السدس كاملاً و نصيب الزوج ربع التركة إذا كان لديه بنات، بينما يحصل كل ابن بنت على مثل حظ الأنثيين من الممتلكات المتبقية بعد حصص الأم والزوج. يُوظف هذا التصنيف في سورة النساء كآية شرعية، ويؤكد الله تعالى فيها أحكام التوزيع بالمثل بين الذكور والإناث من الورثة، كما يبين النص أن الأجزاء المخصصة لكل ورثة تتأثر بوجود أو عدم وجود أبناء وأولاد. يُحذر النص من الاعتماد على معلومات محدودة لتقسيم التركة، ويُشير إلى ضرورة استشارة المحاكم الشرعية لتأمين توزيع دقيق للممتلكات وفق أحكام الشريعة الإسلامية كاملةً.
إقرأ أيضا:كتاب هندسة القوى الكهربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم ذكر الإقامة في صلاة النافلة، مثل الشفع والوتر؟ وشكرًا.
- في الطلاق هل يحق لي رفض النفقة التي تجب لي ولابني علما بأن عمره عام وثمانية أشهر أم يحق لي رفض النفق
- ما حكم من يقول: إن النبي صلى الله عليه وسلم مخلوق من نور، وإنه ليس بشرًا؟ جزاكم الله خيرًا.
- Fantômas (band)
- إذا قال الرجل لزوجته: «إن كنتِ لا تريديني، فأنتِ طالق» وأجابت هي: «أنا أريدك» فما الحكم؟