في عصرنا الحالي، شهدت تقنيات التعلم الذاتي عبر الإنترنت تطوراً كبيراً نتيجة للتقدم التكنولوجي الواسع وانتشار شبكة الإنترنت. يتيح ذلك للأفراد فرصة الحصول على معرفة ومهارات جديدة دون قيود جغرافية. هناك طريقتان رئيسيتان مستخدمان بكثافة في هذا السياق هما الفيديوهات التعليمية والدورات الإلكترونية.
الفيديوهات التعليمية تعد إحدى الأدوات الأكثر شعبية؛ حيث توفر المحتوى المرئي والصوتي الذي يساهم في تبسيط الفهم للنقاط المعقدة. يمكن الوصول إليها مجاناً عبر منصات شهيرة مثل يوتيوب، كورسيرا، ويوديمي، مما يسمح للمتعلمين برؤيتها مرات عديدة حتى تحقيق الفهم الكامل. أما بالنسبة للدورة الإلكترونية، فهي تقدم نهجاً منظماً ومنهجياً يشبه النظام الأكاديمي التقليدي. تحتوي عادة على مجموعة متنوعة من المواد بما فيها المقروء والفيديو والاختبارات والمناقشات الجماعية التي تساهم في تعزيز عملية التعلم والتفاعل بين المتعلمين وأساتذتهم الافتراضيين. كلتا التقنيتين تلعب دوراً محورياً في دعم العملية التعليمية الذاتية الحديثة.
إقرأ أيضا:دفاعًا عن اللغة العربية- جيرمينيلإكسيمبت
- لو سمحت أنا والدي متوفى وعمري الآن 23 سنه وعندي 3 أشقاء لكن أنا أريد أن أوكل أخي الأوسط وعمره 34 سنة
- ما حكم صلاة من وجد شعر نساء على السجادة التي يصلي عليها؟.
- ابن خالتي يعمل في نيوزيلاندا، ويزور أباه وهو زوج أمي كل ثلاث سنين -تقريبا-، فيبقى عنده أسابيع معلوما
- نعمل في مناجم الذهب، ومن العرف الشائع أنه إذا أراد أحدنا السفر لإجازة، أو للدراسة، أو للزواج، أو لزي