تعتبر تقنية الطباق إحدى التقنيات البلاغية المؤثرة التي تساهم في تعزيز العمق الإبداعي للأعمال الأدبية. يتجلى ذلك عبر تكرار كلمات أو عبارات مشابهة ولكنها ذات معاني مختلفة قليلاً، مما ينتج عنه تفاعل جمالي جذاب للقارئ. يمكن ملاحظة ذلك في عدة نماذج تطبيقية داخل النص المقدم. أولًا، عند استخدام “التكرار بالألفاظ المتشابهة”، حيث يشير المصطلح الأول إلى بدء اليوم الجديد، بينما يؤكد الثاني على تجدد النشاط والحيوية للحياة. ثانياً، يأخذ “تناغم المقارنة” شكلًا واضحًا عندما يقارن عدم وجود كتاب بيوم فارغ وجاف، مؤكدًا بذلك الدور الحيوي للكتاب في تنمية الوعي الثقافي والفكري. أخيرا وليس آخرا، فإن “استخدام الضمائر المتعددة” يكشف عن الروابط العميقة بين عناصر الطبيعة والشعور الإنساني. كل هذه الأساليب تعتمد على طباق اللغة لتعزيز الرسائل والتعبير عنها بطرق مبتكرة ومؤثرة.
إقرأ أيضا:السحابة 1: إنشاء تطبيق رياكت ثم رفعه على منصة جوجل السحابية- أليشيا يانيز كوسيو: رائدة الأدب الإكوادوري
- أمي عمرها 74 عاما، وقدمت على فريضة الحج أكثر من مرة، ولم يكتب الله لها الذهاب إلى الحج، وحاليا شروط
- هل يجوز قول (النبى الأعظم)؟ إن جاز ذلك أليس (الأعظم) صفة من صفات الله عز وجل؟
- اشترينا سيارة جديدة ونريد أن نذبح ذبيحة فالسؤال ما هي شروطها وكيف يتم توزيعها على الأقارب - الفقراء
- من له مال مدخر لم يبلغ النصاب يحتاجه في أموره الضرورية؛ منها تسديد أقساط السكن، وراتبه ضعيف، وعليه د