تقييم القيمة الحقيقية للمؤسسات التعليمية، وفقًا للنص، يتطلب النظر إلى ما هو أبعد من الشهادات الجامعية. يشير النقاش إلى أن الجامعات قد تساهم في ترسيخ الفكر التقليدي والسلوك المتوقع، مما يتحدى الأفكار الراسخة حول دورها. يُشدد بن عيسى اليعقوبي على ضرورة تغيير السياسات التعليمية والنظم الوظيفية لتحقيق التوازن بين تطوير المهارات العملية والعلمية، بدلاً من الاعتماد الوحيد على الشهادات. من جانبها، ترى بن عبد الله أن التركيز الزائد على درجات الامتحانات وشهادات الانتهاء قد يشجع على الحفظ والتلقين عوضاً عن الابتكار. وبالتالي، فإن الخلاصة الرئيسية هي أن الشهادات الجامعية، رغم أهميتها كمؤشرات للمعرفة المكتسبة، ليست المعيار الوحيد لقياس القدرة الإبداعية والابتكارية. لتحقيق مجتمع يُشدد فيه على الإبداع والتجديد، يجب إجراء تعديلات كبيرة على النظام الحالي للتقييم والتعليم العالي نفسه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة- أعمل في شركة في شؤون الموظفين، وفي بعض الأحيان صاحب الشركة يخصم على عامل خصما جزافيا، أراه ظلما،
- Gondecourt
- معي مبلغ قدره 10000، أخرج عليه زكاة في كل عام، أقرضت من هذا المبلغ مبلغ قدره 5000 جنيه، وقد مر أكثر
- أريد أن أسأل حضرتكم عن حكم مكتبة ألكترونية تضم قسما به كتب وفيديوهات لتعلم وصيانة الحاسب الآلي حيث أ
- أنا مدرس، وكنت أعطي درسا خصوصيا لطالب في الصف الأول الإعدادي في منزله. أما الآن فقد انتقلت لمكان آخر