في نقاش حول تمكين الشباب في العالم الرقمي، سلط صاحب المنشور نزار العلوي الضوء على التوازن الحرج بين الاستخدام الفعال للتكنولوجيا والحفاظ على القيم الأخلاقية. يشدد المناقشون على أن وجود المراهقين على وسائل التواصل الاجتماعي ليس مؤشرًا مباشرًا للمشاكل النفسية أو الاقتصادية، بل يعود الأمر إلى قدرتهم الشخصية على اتخاذ القرارات السليمة. يشيرون أيضًا إلى الدور الحيوي الذي يمكن أن تلعبه التكنولوجيا الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في توجيه الشباب نحو التعامل المسؤول مع الإنترنت. ومع ذلك، يؤكد المتحدثون بوضوح أنه رغم فوائد هذه الأدوات التقنية، إلا أنها غير قادرة وحدها على نقل القيم الإنسانية والأخلاقيات اللازمة لاتخاذ خيارات مدروسة.
إقرأ أيضا:كتاب المعلوماتية وشبكات الاتصال الحديثةوتبرز أهمية التفكير النقدي وتقييم المعلومات كمهارتين أساسيتين لتفعيل هؤلاء الشبان في هذا المجال الإلكتروني سريع الخطى. هنا يأتي دور الأسرة والمدرسة حيث يتم غرس مهارات التفكير الناقد والقيم الأخلاقية منذ سن مبكرة. ويؤكد الجميع على ضرورة تدخل البشر – سواء كانوا معلمين أو آباء – لنقل تلك القيم والمعرفة بطريقة مباشرة وجسدية للشباب الذين هم بحاجة ماسة لها لبناء شخصية ق
- ما معنى قوله تعالى: ليس كمثله شيء.؟
- لقد انتشر في المنتديات وضع صور النساء في التواقيع فما حكم ذلك،، كما أنني أريد معرفة حكم التسمية بأسم
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبارك الله لكم في هذا الموقعأما بعد:لدي يا فضيلة الشيخ مشكلة أعاني م
- طلقت زوجتي بإرسال رسالة بالجوال طلقة واحدة، وتوجهت إلى المحكمة لإصدار صك الطلاق, وأمليت على القاضي أ
- كنت جالساً مع صديق لي وطرح موضوعا عن شخص سبقني في العمل في نفس الموقع وله فضل بعد الله في تأسيس العم