في النص، يُحذر من تمني الموت بسبب الشدائد التي يواجهها المؤمن في حياته، حيث يُعتبر هذا الأمر غير مقبول شرعًا. يُشبه النص هذا التمني بما قاله الشاعر الذي تمنى الموت كوسيلة للهروب من الحياة الصعبة. بدلاً من ذلك، يُنصح المؤمن بأن يدعو بالدعاء المأثور: “اللهم أحيني ما كانت الحياة خيراً لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي”. هذا الدعاء يعكس فهمًا عميقًا بأن الحياة قد تكون خيرًا للمؤمن إذا استغلها في الطاعات والعبادات، مما يجعل تمني الموت في الشدائد غير مبرر شرعًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مدينة سيو دي أورغيل
- أخي حلف بالطلاق على زوجته أن لا تخبر أهلها عما يحدث بينهما من مشاكل، وأمور بيتهم، لأن أم زوجته تكرهه
- في إحدى المحاضرات التوعوية في منطقتنا، ذكر الشيخ أن السلف كلمة تطلق على من جاءوا بعد الجماعة، واقتفو
- هل تجوز تسمية المولود باسم تميم والذي يعني تمام الخلق والخلقة؟ أم يعتبر هذا من تزكية النفس مثل اسم إ
- ماهو الدليل من الكتاب والسنة على اشتراط مضي الحول في الزكاة؟