تناقش المقالة موضوعًا حاسمًا وهو تنمية التفكير الإبداعي، والذي أصبح ضرورة ملحة في عالم سريع التغير مثل عصرنا الحالي. يؤكد المؤلف على دور الدول والمجتمعات في دعم وتمكين الشباب ذوي المواهب والإمكانيات الإبداعية. يشجع النص على تشجيع أساليب مختلفة لتطوير التفكير الإبداعي لدى الأفراد، منها طرح الأسئلة المحفزة للتفكير، وصناعة الأحلام من خلال التخيل والحلم اليقظ، بالإضافة إلى تخصيص فترات زمنية منتظمة لهذا الغرض. كما يُشدد أيضًا على أهمية تبادل الأفكار ومناقشتها مع الآخرين لتحسين فهم الجوانب المختلفة للأفكار المقترحة. يستشهد الكاتب بشركة غوغل باعتبارها مثالاً حيًا حيث تخصص الشركة جزءًا كبيرًا من وقت موظفيها للاستكشاف الإبداعي والابتكار. وفي النهاية، يعترف بأن تحقيق هذه العملية يتطلب مجهودًا مستمرًا وممارسة يومية رغم تحديات الحياة الحديثة وساحات التواصل الاجتماعي المتزايدة.
إقرأ أيضا:من التعليقات على موضوع لا للفرنسة- إذا كانت المرأة مستحاضة، وأرادت الاغتسال من الاستحاضة. فهل غسل الاستحاضة يجزئ عن الوضوء؟ وكيف يمكن ل
- ما غاية الله من خلق عيسى بكلمة كن وما الهدف من الأعاجيب التي وهبها له، وهل تعاليم الله تتغير مع كل ز
- هل إهداء خروف إلى عائلة فقيرة لتضحي به في عيد الأضحى يصل أبي الميت؟ أو أضحي أنا عنه وأتصدق بلحمها أف
- Zlatoust
- أنا معجب بفتاة وأريد أن أتزوج بها في المستقبل إن شاء الله فبماذا تنصحونني أن أفعل في الفترة التي سوف