يتناول هذا النص نقاشًا حول تطوير جيل قادر على استخدام التقنية الحديثة دون المساس بهويته الثقافية والدينية. يُؤكد صاحب المنشور “فكري التازي” على أهمية بدء تعليم الأطفال منذ سن مبكرة حول كيفية التنقل الآمن عبر الإنترنت، وذلك بدمج الدروس التي تعزز القيم الإسلامية والأخلاق الاجتماعية جنبًا إلى جنب مع تقنيات الاتصال الحديثة. ويعتبر ذلك استراتيجية حياة لتحقيق توازن بين إمكانيات العالم الرقمي ومتطلبات الحفاظ على الهوية الثقافية والخصوصية الشخصية.
وفي الجلسة الثانية، يدعو “سامر” إلى توسيع نطاق النهج المقترح بإضافة تركيز على تنمية مهارات التفكير النقدي لدى الأطفال لتمكينهم من تمحيص الرسائل المضادة وتحديد ما ينسجم مع قيمهم وأخلاقياتهم الخاصة. ثم تأتي “هدى العياشي”، مؤيدة لفكرة “سامر”، موضحة أن إدراج مهارات التفكير النقدي أمر أساسي لإعداد الأطفال لاتخاذ قرارات مستنيرة أثناء التصفح، مما يساعدهم على حماية هويتهم الثقافية وسط تيارات الإنترنت الشديدة.
إقرأ أيضا:كتاب البحر الشاسع لدخول الخوارزميات من بابها الواسعوتضيف “وائل السعودي” بعد ذلك وجهات نظر جديدة، داعيًا إلى مشاركة أفراد الأسرة والمعلمين في توجيه الشباب بشأن استخدام وسائل التواصل
- رجل وافته المنية بعد صلاة المغرب من يوم الجمعة، عند تذكيره بالشهادة بأن قلها، قال نعم بعينيه ثم مات
- هل يجوز لي الخروج قبل انتهاء العمل بربع ساعة، علما بأن الدوام ينتهي 30؛2وذلك حفاظا مني كي يمكنني من
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أم، وزوجة، وثلاثة أبناء، وبنت، وابن ابن، وأخوان شقيقان و
- ابن خالتي ساعد أمي في العمرة، ودفع لها مبلغا من المال لتعتمر... وحلفت أمي بالله أنها سترد له المبلغ،
- سونيك برايم