في النقاش الذي دار حول تأثير الذكاء الاصطناعي على المشاعر البشرية، تم تسليط الضوء على عدة مخاطر أخلاقية وأمنية. عفيف بن عمر أشار إلى إمكانية استغلال الذكاء الاصطناعي للتأثير على العواطف البشرية لأغراض خاصة، مما قد يؤدي إلى انتهاكات أخلاقية. وقد أيد العرجاوي بن الأزرق هذه المخاوف، مؤكداً أن التلاعب بالعواطف يمكن أن يزعزع الثقة العامة ويخلق حالة من الخوف وعدم الأمان. كما يمكن لهذه التقنيات أن تحرف الحقيقة وتؤثر على الرأي العام. وللتخفيف من هذه المخاطر، دعا المشاركون إلى فرض ضوابط صارمة وتعزيز القواعد الدولية التي تضمن احترام حقوق الإنسان والكرامة عند استخدام الذكاء الاصطناعي. يتضح من هذا النقاش أن تأثير الذكاء الاصطناعي على المشاعر البشرية يرتبط ارتباطاً وثيقاً بمسائل الأخلاق والحماية القانونية، مما يستدعي مراجعة القوانين الدولية والإرشادات الأخلاقية لضمان حماية المجتمع من التحديات المستقبلية.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة المغربية- أنام ولا أتذكر ما رأيت في النوم، فما السبب؟ وهل هناك طريقة للتذكر؟ وجزاكم الله خيرا.
- فيني أببيس
- هل تبطل صلاة المأموم إذا بدأ الإمام قراءة الفاتحة قبل اعتداله قائما، أو قرأ آخر آية وهو يهوي للركوع؟
- نذرت إذا شوفيت والدتي أن أقدم وجبة العشاء لسبعة من أصدقائي، فهل هذا يعد نذرًا؟ وإذا كان نذرًا، فهل ي
- ما معنى عدم قبول العمل أو عدم رفعه إلى الله كما ورد في بعض الأحاديث، وهل هو ذريعة لعدم العمل طالما ل