في نقاش حول مستقبل الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في الخدمات العامة، سلط صاحب المنشور وإخلاص بن زيدان الضوء على مخاوف بشأن فقدان العنصر البشري ومسائل الخصوصية. حيث أكد صلاح الدين القاسمي على الحاجة الملحة لتوازن دقيق بين اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي والحفاظ على المشاركة البشرية الفعالة. واقترح نموذجًا هجينًا يعزز التعاون بين الإنسان والتكنولوجيا لتحقيق هذا التوازن. ومن جهته، شدد كريم الدين بن صالح على الدور المحوري للتكنولوجيا الحديثة، خاصة تلك المرتبطة بالتشفير، لحماية خصوصية الأفراد وضمان سلامتها. ويؤكد كلا الطرفين أنه رغم تحديات الثورة الرقمية، يمكن حل قضية الخصوصية عبر تطبيق تدابير أمنية فعالة ومعايير تنظيم أفضل لاستخدام هذه التقنيات بشكل أكثر ذكاء واستدامة. وبالتالي، فإن النقاش يدور حول تحقيق مرونة اجتماعية تسمح باستغلال فوائد الذكاء الاصطناعي دون المساس بحقوق الأفراد وحفظ استقرارهم الوظيفي.
إقرأ أيضا:الكلمات العربية : فصاحة أهل القرى المغربية قبل الحضر- هل يجوز دعوة الناس إلى الطريق الصحيح عن طريق القول لهم: إن زواجك باطل، وزوجتك لا تحل لك؛ لأنك تارك ل
- أنا من عائلة ذات وضع مادي قريب للمتوسط، لله الحمد. كنا نصلح منزلا؛ لكي نسكن فيه، وكلف ذلك مبلغا كبير
- Revolt (TV network)
- أنا شاب متزوج منذ 3 أشهر، وفي ظروف الحرب في سوريا، وعدم قدرتي على تأمين منزل مستقل عن منزل أهلي, طال
- ما المقصود بالغيب الذي يعلمه الساحر؟ فأنا كنت أصدق أن الساحر يعرف ما جرى لك في الماضي، وليس المستقبل