النص يُسلط الضوء على توبة الزوجة من الذنوب والمعاصي، مشددًا على أن الله تعالى يفرح بتوبة عبده ويُعدّ التوبة صحيحة بشرط الإقلاع عن الذنب، الندم عليه، والعزم على عدم العودة إليه. يتناول النص أيضًا دور الزوج في مساعدة زوجته على التوبة الصالحة من خلال تقديم الحق والمساعدة على الرجوع إلى سبل الخير وتجنب الشر، ويُحذر من أن تقصير الزوج قد يكون سبباً لوقوع الزوجة في المعصية. يُؤكد النص على ضرورة تمسك الزوج بزوجته بعد توبتها، مشيرًا إلى أن البقاء معها هو الحفاظ على توبتها وعلى أبنائهما من الضياع والشتات.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز تسمية شخص بالمختار، أو مختار بسبب اختيار الناس له؟ وجزاكم الله خيراً.
- سؤال: أنا حلفت أن لا أدخل الإيميل المعروف (( الماسنجر )) وقلت سأصوم شهرين إن دخلته مرة ثانية وكنت غي
- ما صحة حديث: لن يُهلَكَ قومًٌ حتى يُعذِروا مِن أنفُسِهِم. وما معناه؟
- عندما يغتاب أحد أحدًا أمامي، هل يجب عليّ الإنكار على الفور، أم يجوز لي أن أنتظر حتى ينتهي المجلس، ثم
- وردت روايات كثيرة من حديث: من قرأ في ليلة كذا آية ...وفيه من قرأ ألف آية كان له قنطار من الأجر، أرجو