وفقاً للنص المقدم، يتناول موضوع توبة المرتد فيما يتعلق بإعادة الأعمال الدينية مثل الصلاة والصيام والحج. يشير النص إلى رأي العلماء الذين يؤكدون أنه إذا تاب مرتد مسلم إلى الله قبل وفاته، فإن أعماله السابقة – بغض النظر عما إذا كانت صلوات أو صوماً أو حجاً – تعتبر صحيحة ومقبولة أمام الله تعالى. هذا الرأي مستند إلى آية قرآنية كريمة من سورة البقرة (البقرة: 217)، والتي تشترط موت الشخص على ردته حتى يحبط عملُه. بالتالي، عندما يتم قبول توبة المرتد، فإن أعماله السابقة تبقى قائمة وتكون مجزئة، وليس عليه إعادة تلك الأعمال. بدلاً من ذلك، يمكن للمرتد التائب البدء بشكل جديد في أداء هذه الشعائر الدينية بعد عودته للإسلام. هذا التأكيد يأتي أيضاً عبر مجموعة الفتاوى لشيخ صالح الفوزان.
إقرأ أيضا:كتاب تطور مفاهيم الفيزياء المعاصرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ذهبت لأصلي الظهر من قليل، وعندما سجد الإمام في الركعة الثالثة سجدت معه، ثم رفع من السجود، وعندما كنت
- حكم المرأة المتزوجة التي تفكر في رجل آخر، دون أن تتصل به، أو تكون بينها وبينه أي علاقة، ولكنه ماضٍ،
- أنا فتاة في العشرين من عمري متزوجة وعندي طفل، أعاني جدا من مشكلة الجماع، لأن زوجي لديه رغبة دائمة يو
- إنسان شك في مقدار ما يجب أن يخرجه من زكاة ماله، فبنى على الأكثر وخصص مبلغا يزيد على ذلك، فهل يمكن أن
- أنا متزوج منذ خمسة أشهر ولم يمر يوم منها تقريبا دون مشاكل مع زوجتي... ويعود السبب في ذلك إلى عدة أمو