في النقاش حول العلاقات الجدلية بين القوانين الدولية والأهداف الجيوسياسية للدول، برزت وجهات نظر متباينة. كريم الدين الزياني انتقد بشدة استخدام القوانين الدولية كغطاء للمصالح الوطنية الضيقة، مستشهداً بتسامح بعض الدول مع قرارات الأمم المتحدة التي تخدم مصالحها الخاصة. في المقابل، أكد المختار الشاوي على دور القوانين الدولية في تحقيق السلام والاستقرار العالمي، مشدداً على ضرورة تحسين فهم تطبيقها. سامي بن عيسى أيد فكرة الزياني لكنه أشار إلى التأثيرات الإيجابية المحتملة للقوانين الدولية إذا استُخدمت بشكل صحيح. ياسين الكتاني دعم وجهة نظر الزياني حول التلاعب السياسي بالمنظمات الدولية، داعياً إلى آليات رقابية أقوى لمنع الاستعمار الاقتصادي والثقافي. في النهاية، اتفق المختار مع ياسين على ضرورة تعزيز الرقابة والمساءلة ضمن النظام القانوني الدولي، معتبراً أن نقص الحكم الرشيد يؤدي إلى سوء تطبيق الأحكام والقوانين.
إقرأ أيضا:لغة أهل الأندلس وأحوالهم الإجتماعية- هل استعمال برامج الكمبيوتر المقرصنة التي تباع في الأسواق بأسعار زهيدة يعتبر سرقة؟ شكرًا.
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على حبيبنا وحبيب الله..في جامعتنا يمنع ارتداء كل ما له صلة با
- قرأت في موقعكم أن الدم أيام التبويض دليل على التبويض الجيد، وقرأت أنه قد يعتبر دم حيض إذا كان في زمن
- أنا امرأة أعمل في حضانة الأطفال، يتركهم أهلهم عندي، ويذهبون إلى أعمالهم، ولكن عندما يبكي هؤلاء الأطف
- هل ما ينتج من أمراض أو إصابات عن إيذاء الإنسان نفسه عندما يزين له الشيطان، أو تسول له نفسه فعل شيء م