في النقاش الذي دار حول الجهل، اتفق المشاركون على أن الجهل ليس مجرد مشكلة فردية بل هو جزء من الثقافة الاجتماعية التي نعيشها. نسرين بن علية وإبتسام الأندلسي أكدتا أن الجهل هو مرض اجتماعي ينتشر بسرعة ويبني جدرانًا من الخوف واللامبالاة. غيث المسعودي رأى أن الإنترنت يمكن أن يكون وسيلة جيدة لتحديد مصادر المعلومات وتقييمها بشكل نقدي، لكن عبيدة المهدي انتقد هذا الرأي، مؤكدًا أن الإنترنت هو أرض خصبة للمعلومات المضللة. رغم اختلاف الآراء حول مدى تأثير الجهل على المجتمع، إلا أن الجميع اتفقوا على ضرورة الوعي بمشكلة الجهل والتحلي بالجهود للحد منها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مصابة بوسواس في الصلاة، أعيد الصلاة أكثر من مرة، وذلك بسبب انتقاض الطهارة، والشك في الصلاة. ولدي
- أبي تعدى 80 سنة بعد زواجي أنا وأخي يعيش في قريته بعيدا عنا وعن أمي، تزوج فتاة في سني حوالي 38 سنة وه
- هنالك اختلاف في ترقيم آيات سورة الطور بين المصاحف، هل ذلك جائز؟
- سولاريس بنك
- لماذا معظم أسماء الملائكة باللغة العبرية؟ أرجو الرد على ما يقوله اليهود بأن لغة الملإ الأعلى وأهل ال