ثمرات الخضوع في الصلاة متعددة ومتنوعة، حيث تساهم في تحسين حياة المسلم في الدنيا والآخرة. من أبرز هذه الثمرات زرع محبة الصلاة في قلب المسلم، مما يجعلها سهلة الأداء، كما أنها تجعل الصلاة ناهيةً عن الفحشاء والمنكر، مما يعزز من سلوك المسلم الأخلاقي. بالإضافة إلى ذلك، يعد الخشوع في الصلاة سبباً للبكاء من خشية الله، وهو أمر يجلب دخول الجنة. كما أن الخشوع يؤدي إلى أداء الصلاة على وجهها الصحيح، مما يزيد من التقرب إلى الله. علاوة على ذلك، يساعد الخشوع في تيسير مشهد الموقوف بين يدي الله يوم القيامة، ويزيد من الإيمان ولين القلب، مما يؤدي إلى الزهر في الدنيا والإقبال بالكلية على الله.
إقرأ أيضا:تعرف على المنصة العربية: نعم للعربية ولا للفرْنسَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم. ما هي أقصى مسافة بين البيت والمسجد التي توجب على صاحبها أداء الصلاة المكتوبة في المسجد
- يا شيخنا الفاضل لي صاحب يصلي شهر رمضان فقط أي من 1 إلى 30 رمضان ثم يتوقف لمدة 11شهراً ثم يصلي في رمض
- حضرة الشيخ حسب الكتاب والسنة فإن أبواب النار مغلقة في شهر رمضان المبارك، فما هو مصير من يتوفى في هذا
- بسم الله أنا أرتدي ثيابا طويلة تلامس الأرض للستر، فهل تعتبر ثيابي نجسة ولا يمكنني الصلاة بها أو بالح
- لدي سؤالان يتعلقان بفسخ عقد نكاح المسلمين بألمانيا: الأول: مسلم ومسلمة متزوجان شرعًا وقانونًا, والمر