في النقاش حول إمكانية تحقيق سيادة جديدة في العالم، طرحت ميار المهيري سؤالاً جوهرياً حول قدرة البشر على التخلي عن السلطة والهيمنة. مرح بن عمر شكك في جدوى الثورات دون شروط معينة، بينما ناديا بن عبد الله رأت أن الثورات هي السبيل الوحيد لإسقاط الأنظمة الديكتاتورية. في المقابل، ياسر الزموري والسراج الدين الهواري أكدا على ضرورة التغيير السلمي لضمان تحقيق الديمقراطية والمساواة، معتبرين أن الثورات العنيفة لن تؤدي إلى نتائج مرضية. سعدية المهيري عارضت هذا الرأي، متسائلة عن إمكانية إجبار الأنظمة على الاستجابة للطرق السلمية، بينما ياسمين البكري اتفقت مع سعدية المهيري وأكدت على ضرورة البدء بحركات التغيير من الآن. عبد الغني الشاوي تساءل عن جدوى الدعوات إلى التغيير السلمي أمام الأنظمة التي تقمع كل محاولة للاتصال أو الحوار. يطرح النقاش أسئلة مهمة حول قدرات الثورات على إحداث تغيير حقيقي في المجتمعات، وبأهمية البحث عن حلول سلمية لتحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة.
إقرأ أيضا:العدد الأول من المجلة الصحية المغربية- عندما أقرأ القرآن أحس بضيق في صدري ورأسي، أود معرفة السبب؟ جزاكم الله خيراً.
- زوجي حلف عليَّ وقال لي: علي الطلاق بالثلاثة لن أرجعك من عند أهلك، وقت غضب، فهل يمكن أن يرجعني؟ وما ه
- العربي المناسب للمقالة: مدينة مانيزاليس الكولومبية وعاصمتها الإدارية لكالداس
- رأيت في فتواكم أنه إذا خرج الريح لا يشترط الاستنجاء, لكنني دئما أستنجي ثم أتوضأ، فهل أستمر في الاستن
- ما حكم عبارة «وحدي وصلت العز» لأنه كما نعلم أن الله هو من يوصل الإنسان للعز ؟