تسلط مقالة “نهى بن مبارك” الضوء على دور الذكاء الاصطناعي المتزايد في قطاع الرعاية الصحية، مشيرة إلى أنه قد يحدث تغييرًا جذريًا فيه. يتمثل أحد أهم فوائد هذا التحول في القدرة على الحد من الأخطاء الطبية وتعزيز دقة تشخيص الأمراض وعلاجاتها. ويؤكد الكاتب أيضًا على إمكانية تسريع الاكتشاف المبكر للأمراض بفضل سرعة معالجة الكم الهائل من البيانات بدقة عالية بواسطة الذكاء الاصطناعي. علاوة على ذلك، فإن الاستفادة من الروبوتات والأجهزة القابلة للارتداء مدعومة بتقنية الذكاء الاصطناعي ستحسن جودة حياة المرضى وتزيد كفاءة الممارسات الطبية.
مع ذلك، تثير المقالة مخاوف بشأن الجانب الأخلاقي والقانوني المرتبط باستخدام مثل هذه التقنيات الحديثة. فعلى الرغم من الفوائد الواضحة، إلا أنها تنبه إلى الحاجة الملحة لإيجاد توازن بين الابتكار واحترام المعايير القانونية والأخلاقية. وبالتالي، يجب وضع قواعد تنظيمية واضحة وصارمة لحماية خصوصية بيانات المرضى وضمان عدم تجاوز الحدود الأخلاقية للقانون أثناء تطبيق تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في مجالات الطب المختلفة.
إقرأ أيضا:الأصول الحقيقية للعينات الأندلسية- هل يحق للزوج إهانة زوجته في أي أمر؟ مثلا زوجي دائما بالعمل أو نائم أو جالس على الكمبيوتر حتى على الغ
- أنا متزوجة منذ 6 سنوات ولم أنجب أطفالا والمشكلة مشتركة، زوجي كثير البخل لا يشتري لي ملابس وغير ذلك م
- تمّ انتدابي مؤخّرا كأستاذة فرنسية بعد العديد من الاختبارات، وكان من المفروض أن أقوم بتأهيل (بيداغوجي
- هل السحر يصيب المؤمن والكافر؟ وما طرق الوقاية منه؟ وشكراً.
- نشأت في أسرة لا تحافظ على الصلاة، فأبي لا يصلي، وجدي - أبو أبي - لم يكن رجلًا مصليًا أيضًا، وإخوتي ل