في النقاش حول جدوى القروض الشخصية، يتجلى خلاف واضح بين عبد المعين وخولة بن عمار. عبد المعين يدافع بحماس عن القروض الشخصية، معتبرًا إياها أداة فعالة لتحقيق الأحلام والاستثمارات المهمة، مثل التعليم العالي، ريادة الأعمال، والملكية العقارية. يرى أن هذه القروض يمكن أن تفتح أبوابًا لفرص اقتصادية قد تكون بعيدة المنال دون اللجوء إلى التسهيلات الائتمانية. من ناحية أخرى، تعارض خولة بشدة هذه المنظومة الربوية، مشيرة إلى أنها تديم وضعية عبودية فعالة عبر تكديس الديون وصعوبات التسديد الطويل الأمد. رغم اعترافها بإمكانية استخدام الأموال لأسباب نبيلة، فإنها تؤكد على ضرورة تحديث التشريعات لتوفير المزيد من الضمانات والحماية للمدينين. هذا الخلاف يعكس جدلية بين المصالح قصيرة وطويلة المدى والأثر الأخلاقي مقابل القدرة العملية لقرارات السياسة العامة المتعلقة بالإقراض.
إقرأ أيضا:كتاب تعلم البرمجة مع بيثون 3- أرغب في معرفة حكم إتيان المرأة في دبرها، هل هو حلا ل أو حرام أو مكروه أوكبيرة؟فقد قرأت في موقعكم عدد
- عندما يموت شخص ما يتم تشغيل شريط قرآني من على منارة المسجد قي قريتنا فهل هذا يجوز؟
- أنا طالب بروسيا عشت 5 سنين من الضلالة والفساد والبعد عن الدين، وكانت لي علاقة مع امرأة روسية متزوجة،
- السلام عليكم سوف نرزق بمولودة إن شاءالله، هل يجوز أن نسميها (ليلى)؟ وجزاكم الله خيراً.
- في بعض الأحيان أجد في ثوبي مذيا فأبل أصبعي بالماء وأمسح المكان وأكرر ذلك ثلاثا إلى أن تزول عين المذي