يقدم النص رحلة عبر تاريخ مفهوم علم الاجتماع، بدءًا بتأسيسه كفرع من فروع العلوم الاجتماعية يهتم بدراسة المجتمعات وتفاعلاتها. يسلط الضوء على رواد العلم كسبنسر وكونت الذين ساهموا في تطوير منهجية منظمة لدراسة النظام الاجتماعي.
يُوضَح أن فهم علم الاجتماع يعتمد على التعرف على التغيرات التي طرأت على المجتمع عبر التاريخ، من التركيز على البنية الاجتماعية إلى الأخذ بالعمليات النفسية والسلوكية للأفراد. يناقش النص أيضًا تطور المدارس الفكرية المختلفة كالوظيفانية والبنيوية والماركسية، كل منها يقدم رؤيته الخاصة حول طبيعة المجتمع وعلاقاته الداخلية والخارجية. يختم النص بالحديث عن دور علم الاجتماع في استكشاف القضايا المعاصرة مثل الصحة العامة والهجرة وتحليل ديناميكيات التركيبة السكانية للمجتمعات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : فكرونمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أفتونا بارك الله فيكم وأحسن إليكم: ما حكم شرب الحائض لماء زمزم؟ وجزاكم الله خيراً.
- أنا صاحبة الفتويين رقم: 278713، ورقم: 279592، وفي الإجابة على سؤالي قولتم لي إن لفظ: أنا طلقتك، ولفظ
- هل كان العلماء -كالنووي، وابن القيم، وابن الجوزي-، يهتمون بطلب العلم فقط، ولا يضيعون أي لحظة من وقته
- جزاكم الله خيرا لمساعدتكم للمسلمين، وأسأل الله أن يجعلها بميزان حسناتكم. عندي سؤال محيرني مثلاً: أنا
- أنا انسانة كل ما أدعو الله يستجاب دعائي. هل هي حسنتي بالدنيا كما يقال، حتى الرؤيا عندي بالمنام تتحقق