جلسة الاستراحة هي جلسة خفيفة تُؤدى بعد السجدة الثانية وقبل القيام في كل ركعة، وهي سنة مستحبة عند الشافعي وإسحاق وأحمد. هذه الجلسة ثابتة في صحيح البخاري، مما يؤكد على أهميتها في السنة النبوية. ومع ذلك، لا تُستحب هذه الجلسة بعد سجدة التلاوة أو للمصلي القاعد، ولا في الركعة الرابعة من الظهر أو الثانية منه إذا أراد التشهد. يُفضل ألا تزيد هذه الجلسة على قدر الطمأنينة، حيث أنها من السنن التي أقلها أكملها، مثل سكتات الصلاة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حكم نظر الرجل إلى رسم امرأة كرتونية غير متحجبة، لكن ليست عارية؟
- اقترضت من أحد الأقرباء مبلغا من المال، وكتب على قيمته بالذهب، وبلغت 100 غرام. وبعد فترة من الزمن أرد
- وجدت بلغما في فمي أثناء الصوم فطرحته لكن تبقى الريق على الشفتين من خارج الفم (الشفة الخارجية التي تد
- كنت أرسلت إليكم السؤال رقم (2194077) ثم أحلتموني علي فتاوى أخرى لكن لم تشف لي غليلا ولم أجد فيها ما
- أشكركم كثيراً على هذا الموقع الرائع، وسؤالي هو: أعلم أن الله واحد ولا شك في ذلك، وأنا مسلم ـ والحمد