وفقًا للنص المقدم، فإن جلوسك في المسجد بعد الصلاة ليس مجرد راحة، بل له ثواب كبير. فإذا فرغت من صلاتك وجلست في مصلاك الذي صلى فيه، فإن الملائكة تدعو لك بالرحمة والمغفرة، كما ورد في الحديث الشريف. هذا الفضل يشمل من جلس ولم يحدث أو يؤذ أحداً، سواء انشغل بذكر أو لا. فضل الله واسع وكرمه عظيم، لذا نرجو لك هذا الثواب إن شاء الله. وإن انشغلت بالذكر أو بقراءة القرآن، فهذا أكمل وأفضل. المسجد مكان مبارك، والجلوس فيه بعد الصلاة له فضل كبير. عندما تجلس في مصلاك الذي صلى فيه، فإن الملائكة تستغفر لك وتدعو لك بالرحمة والمغفرة، طالما لم تحدث أو تؤذ أحداً. هذا الفضل يشمل حتى لو لم تنشغل بذكر أو عبادة، ولكن إن انشغلت بالذكر أو بقراءة القرآن، فهذا أكمل وأفضل. لذا، جلوسك في المسجد بعد الصلاة ليس مجرد راحة، بل له ثواب كبير. فاستمر في الاستفادة من هذا المكان المبارك واستغل وقتك فيه في ذكر الله أو قراءة القرآن أو أي عبادة أخرى.
إقرأ أيضا:ابن الهيثم المؤسس الأول لعلم المناظر والفيزياء الحديثة ومن رواد المنهج العلمي- كم سورة في القرآن الكريم؟ وما معنى كلمة سورة؟
- إلى أي مدى تدخل القطنة في الفرج للتأكد من الطهر من الحيض؟ مع مراعاة البنت العذراء، مع العلم أني عندم
- حكم لبس ملابس قدمت قربانًا للأصنام مع الدليل وبالتفصيل
- زوجي متزوج بغيري وينفق عليها ولا ينفق علي أبداً، وأنا لا أمكنه من نفسي، فما الحكم؟ علما بأنني أنفق ع
- حملت ولم أستطع تحديد عمر الحمل, ولكني على يقين أنه لم يتجاوز الشهرين والنصف, ولكني أسقطت الجنين في ه