في النقاش الدائر حول جمال الرموشات السفلية، تباينت الآراء حول فعالية الماسكارا في تحقيق هذا الهدف. لقمان بن داود أشار إلى شعبية الماسكارا، لكنه تساءل عن مدى فعاليتها في تحسين جمال الرموشات السفلية، معتبرًا أن التجربة الشخصية هي المفتاح لتحديد ذلك. فاطمة بن زينب شككت في فعالية الماسكارا، بينما أكد الشريف بن عاشور على اختلاف الأذواق والرغبات بين الأشخاص. عزيزة بن عزوز دعمت فكرة أن لكل شخص اختياراته الخاصة، مشيرة إلى أن لا يمكن القول بأن هناك أداة تقدر بثمن. عز الدين بن موسى وافق على هذا الرأي، مؤكدًا على أهمية الاختيار الشخصي. وئام المهدي أضاف أن اختيار العلامة التجارية وطريقة التطبيق يلعبان دورًا كبيرًا في تحقيق الجمال المطلوب. سعيد العلوي رأى أن إضفاء الطابع اللمساري على الرموش السفلية هو وسيلة لتحقيق الجمال الشامل، بينما رشيد الصالحي أكد على أهمية اختيار العلامة التجارية المناسبة وطريقة التطبيق في تحقيق جمال الرموشات السفلية.
إقرأ أيضا:قبيلة اولاد مساعد بزاكورة- هل يجوز بعد صلاة الظهر تقديم صلاة السنة النافلة قبل أذكار الصلاة بسبب الارتباط بعملي في الشركة؟
- هل قول: (ما أزيده حتى لو طلقت زوجتي) هل هو تعليق؟
- أنا شاب عمري 28 سنة مصاب بالشيزوفرينيا منذ سن 12 عاما تقريباً، وقد ابتدأت بأخذ العلاج منذ 14 إلى الآ
- قال صلى الله عليه وسلم: من قرأ سورة البقرة، وآل عمران كانت له غمامتان. فهل يقصد قراءتهما من المصحف أ
- أود أن اسأل عن اسمي الله... الضار والنافع... أعلم أنه ينبغي التوحيد فيهما لأنهما من صفات الربوبية...