في حالات الجنابة، إذا كان الشخص يعاني من صعوبة الوصول إلى المياه بسبب حالته الصحية أو الظروف البيئية القاسية مثل البرد الشديد، يُسمح له بالتيمم بدلاً من الغسل التقليدي. هذا الحكم مستند إلى القرآن الكريم، حيث ورد في الآية: “فإن كُنتُم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فاغسلوا ثيابكم”. يوافق الفقهاء على هذا الاستثناء عندما يكون استخدام الماء يشكل خطراً على الصحة، مثل التعرض للإصابة بالأمراض نتيجة البرد الشديد. يشمل التيمم عملية المسح على الوجه والأيدي باستخدام التربة الطيبة. ليس فقط المؤمن المصاب مُعفى من الاغتسال، ولكن أيضاً أولئك الذين يعانون من عدم توفر الماء بشكل عام. ومهما كانت حالتهم الصحية، يجب عليهم القيام بغسل الجزء الأكبر منهم قدر المستطاع قبل إجراء التيمم، بشرط ألّا يؤدي ذلك إلى تفاقم الحالة الصحية.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لرفات غرناطة الأندلسية وكشف التدليس الشعوبي- أنا أبلغ من العمر 14 سنة، وقد مارست العادة السريه مرتين من غير علم ولا قصد أن أخرج منيا، كان مفهوم ا
- هل يجوز فرض غرامة مالية على من يرن هاتفه في المسجد، ويكون ذلك بالاتفاق فيما بين سكان المنطقة أو أهل
- أنا شاب أعمل كفني شبكات ومعدات إعلامية في شركة تقدم خدمة انترنيت مستمرة, أي طول السنة لإحدى شركات ال
- توفي والدي، وترك منزلا «أقام فيه أخي، وبعد أن طالبت بحقي في الإرث أحضر أخي مثمنا» صديق له وقام صديقة
- أنا متزوج، وعمري 37 سنة. وعندي 3 بنات يدرسن، ويساعدنني وزوجتي بالعمل. وعندنا مطعم موسمي، بأوروبا (7