يجوز أخذ الأجر على تعليم القرآن الكريم، وفقًا لأصح أقوال العلماء. هذا الجواز يستند إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن كتاب الله هو أحق ما يُؤخذ عليه أجر. هذا الحديث يدعم فكرة جواز أخذ الأجر على تعليم القرآن، خاصة في ظل الحاجة الملحة لذلك. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء تؤكد على هذا الجواز، مما يجعل تعليم القرآن مقابل أجر جائزًا شرعًا.
إقرأ أيضا