في حادثة الإفك الشهيرة التي وردت في القرآن الكريم في سورة النور (آيات 11-19)، تعرضت السيدة عائشة رضي الله عنها لافتراءات كاذبة أدت إلى تشويه سمعتها وزواجها بالرسول صلى الله عليه وسلم. بدأت هذه الحادثة عندما غابت عن الجيش أثناء رحلة العودة من غزوة بني المصطلق بسبب فقدان عقد لها، مما أثار الشكوك حول وجود علاقة غير شرعية مع الصحابي صفوان بن المعطل. رغم براءة قلبها ونقاء سريرتها، إلا أن بعض المنافقين والمتشككين استغلوا هذا الظرف لترويج تلك الأكاذيب. ومع ذلك، أثبت الله عز وجل براءتها عبر الوحي والنبوة، حيث نزلت الآيات الكريمة التي تنصفها وتبرئ ساحتها أمام الناس جميعًا. كانت هذه الحادثة درسًا قيمًا في أهمية الصبر والثبات على الحق وعدم الانجراف خلف الشائعات والأقاويل المغرضة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مفطّحمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم أن أخصص بعض الدقائق المعدودة لذكر معين؟ فمثلا عشر دقائق للصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم،
- أرجو عدم إحالتي إلى فتوى سابقة -جزاكم الله خيرًا-.كنت إمامًا وابتسمت، وأكملت الصلاة، ولم أعدها، وهذا
- لدي سؤال بخصوص لعبة في وقت الحرب العالمية الأولى، وفي هذه اللعبة توجد عدة دول كألمانيا وفرنسا وأمريك
- كتاب الأدغال (فيلم 1994)
- هل يغفر الله للشخص الذي ذهب مرة إلى المشعوذ في لحظة ضعف؟ علمًا أن هذا الشخص محافظ، وملتزم بكل ما أمر