حادثة انشقاق القمر هي إحدى المعجزات التي أيّد الله بها نبيه محمداً صلّى الله عليه وسلّم، حيث انشق القمر إلى شقين حتى رأى بعض الصحابة جبل حراء بينهما. وقعت هذه الحادثة قبل هجرة النبي إلى المدينة المنورة، عندما طلب كفار مكة من النبي آية تدل على صدق دعوته. استجاب الله لطلبهم وأراهم القمر شقين، لكن المشركين كذبوا المعجزة واتهموا النبي بالسحر. تعتبر هذه الحادثة من علامات الساعة التي أخبر النبي بوقوعها. وقد ورد ذكرها في القرآن الكريم مقروناً باقتراب الساعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخاف أن أكون من المنافقين. مثال: أقوم إلى الصلاة وأنا كسلان، وهذا ليس شيء بيدي، يعني من الطبيعي أنه
- سؤالي في ما يخص الاحتلام، فأنا عندي حالة خاصة، وهي أنني لا أحتلم كما هو معروف، فالمحتلم يرى بللا واض
- كنت في الماضي أمسح الخف المخروق وأمسح بالخف ولم أكن على طهارة إلى أن قال لي أحد الأشخاص عليك بمسح ال
- أعمل في الخليج في مجال المقاولات والبناء، والمشكلة أن طبيعة عملي تحتاج لشخصية قوية وجدية في إدارة أم
- صار حادث أمامي؛ اثنان يقودان دراجات نارية، واحد منهما كان مسرعا، وسقط أمام السيارة التي أقودها ومات،