في النص، يُوضح أن قرضك بفائدة لصديقك لا يؤثر على صحة أدائك لفريضة الحج، بشرط أن تكون لديك الاستطاعة. الاستطاعة تشمل الصحة الجيدة والقدرة على الوصول إلى مكة المكرمة بوسائل النقل المتاحة، بالإضافة إلى توفير نفقات الحج بما يتجاوز نفقاتك الشخصية. يُشدد النص على أهمية التوبة من مساعدتك لصديقك في الحرام، وأن تنصحه بالتوبة. هذا يعني أن حجك يبقى صحيحًا إذا كنت قادرًا على أداء الفريضة، ولكن يجب عليك التوبة من الفعل المحرم الذي قمت به.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بارك الله فيكم علكم تراجعوا تخريج الحديث الذي فيه دعاء من النبي صلى الله عليه وسلم لابن عباس رضي الل
- زوجي يشتغل في بنك، ويؤدي عمله على أتم وجهه، وقد قام لعميل بشغل خاص به عن طريق البنك، وكسب العميل فلو
- كنت قد أرسلت سؤالا، وأحلتموني على إجابة أخرى. بالله عليكم أجيبوني، ولا تحيلوني لأسئلة أخرى. هناك سيد
- نذرت زوجتي أنها إن سهلت عملية الولادة في ابنتي ستصوم كل يوم اثنين وخميس مدى العمر، وقد سهلت عملية ال
- أريد أن اعرف كيف تلفظ كلمة تأمنا في سورة يوسف الآية 11؟