في النص، يُبرز حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن مكة المكرمة مكانتها العظيمة وحرمتها المقدسة. فقد أشار النبي إلى أن مكة حرّمها الله ولم يُحرّمها الناس، مما يعني أن حرمتها تأتي من الله وليس من البشر. وقد أكد على أنه لا يحل لأحد أن يسفك دمًا أو يقطع شجرة في مكة، إلا أن الله أذِن لرسوله بالقتال فيها ساعة من نهار، وقد عادت حرمتها كما كانت. كما عبّر النبي عن حبّه الشديد لمكة بقوله: “واللَّهِ إنَّكِ لخيرُ أرضِ اللَّهِ، وأحبُّ أرضِ اللَّهِ إلى اللَّهِ”، مما يوضح مكانتها الفريدة في قلبه وقلب الله. هذه الأحاديث تبيّن أن مكة ليست مجرد مدينة، بل هي بقعة مقدسة ذات حرمة خاصة، وهي أحب البقاع إلى الله ورسوله.
إقرأ أيضا:كتاب الصداع النصفي وأنواع الصداع الأخرىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أعرف حكم تعليق لوحات وكتابات على الحائط مكتوب عليها قرآن وأحاديث، وأخرى كتبت عليها حكم وأمثا
- ما حكم التابوت في ديننا ـ يعني ننقل مثلا الميت من بلاد الكفر ـ للمصلحة ـ بالتابوت ليصل إلينا ثم ندفن
- كنت في خلاف مع زوجي؛ فأقسمت أني لن أقلل أدبي معه، وعندما جاء ليخرج للعمل وقفت أمام الباب ولم أدعه يخ
- سؤالي يخص اللغة أيهما أصح أن نقول السيدة فلانة عضو مجلس المحافظة أم عضوة مجلس المحافظة؟ أجيبونا مشكو
- سؤالي: قبل شهرين تقريبا أحضر لي أحد الزملاء كرسيا لمكتبي، وقلت له: -علي الطلاق ما آخذه ولا أجلس فيه-